Effect of pre-anesthetic intravenous ketamine injection for prevention of post-spinal hypotension in adult patients undergoing lower extremities orthopedic surgery procedures /
تاثير حقن عن طريق الوريد جرعة الكيتامين المهدئة قبل التخدير النصفى فى تجنب انخفاض ضغط الدم بعد التخدير النصفى فى الاشخاص البالغين الذين يخضعون لاجراء تدخلات جراحية فى عظام الاطراف السفلية /
by Islam Reda Khafaga Mahmoud ; Supervisors Dr. Heba Omer Ahmed, Dr. Mohammed Ibrahim Belita, Dr. Karim Nagy Abas.
- 63 pages : illustrations ; 25 cm. + CD.
Thesis (M.Sc)-Cairo University, 2024.
Bibliography: pages 58-63.
Post-spinal hypotension is a frequent complication. This is the result of unopposed vagal activity induced by sympathetic plexus blockage, which causes vasodilation, reduced venous return, decreased stroke volume, and decreased cardiac output. Moreover, this reduction in blood pressure leads to a decrease in systemic vascular resistance. Serious complications could occur if post-spinal hypotension is not treated well with a wide range from (dizziness, vomiting, syncope, altered mental state, multiple organs hypoperfusion to cardiac arrest) (4). Ketamine is a competitive N-methyl-D-aspartate receptor antagonist, which increases the release and inhibits the reuptake of catecholamines, thereby preserving arterial blood pressure and vascular resistance, making it the optimal anesthetic agent for hypotensive conditions (5). The sympathetic nervous system is stimulated by ketamine, which results in an elevated heart rate (HR) and hypertension عندما نتكلم عن التخصصات الجراحية الفرعية، فإن عمليات جراحة العظام تعد واحدة من أكثر العمليات انتشارًا في جميع أنحاء العالم. نظرًا لقدرته على توفير تسكين الألم بعد العملية الجراحية، وتقليل فقدان الدم، وتحسين التحكم في الألم أثناء العملية الجراحية، فقد أصبح التخدير النخاعي (SA) هو نوع التخدير المحوري المفضل لجراحات العظام. انخفاض ضغط الدم، وبطء القلب، والرعشة، والغثيان، والقيء، وإصابة الأعصاب، والتهاب السحايا، والصداع بعد ثقب الجافية، ومتلازمة ذيل الفرس، والشلل النصفي هي آثار جانبية خطيرة قد تحدث نتيجة للمخدر الموضعي الذي يستخدم أثناء العمليات أو الإصابة من طريقة التخدير الشوكي نفسها . والنتيجة الشائعة هي انخفاض ضغط الدم بعد التخدير النصفي، توسع الأوعية، وانخفاض العائد الوريدي، وانخفاض حجم الدفقة القلبية، وارتفاع النتاج القلبي هي نتائج النشاط المبهم غير المعارض الناجم عن غلق الضفيرة الودية السيمباثوية. بالإضافة إلى ذلك، تنخفض مقاومة الأوعية الدموية الجهازية نتيجة لهذا الانخفاض في ضغط الدم. قد يؤدي العلاج غير المناسب لانخفاض ضغط الدم بعد التخدير النصفي إلى مشاكل خطيرة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: الدوار، والتقيؤ، والإغماء، وتغير الحالة العقلية، وانخفاض تدفق الدم في مختلف الأعضاء، وحتى السكتة القلبية. المخدر المثالي لحالات انخفاض ضغط الدم هو الكيتامين، وهو مضاد مستقبلات إن-ميثيل-د-أسبارتات(NMDA) الذي يحافظ على ضغط الدم الشرياني ومقاومة الأوعية الدموية عن طريق زيادة إطلاق الكاتيكولامينات(هرمونات نخاع الغدة الكظرية)، وتثبيط امتصاصها. يسبب الكيتامين ارتفاع ضغط الدم وزيادة معدل ضربات القلب (HR) عن طريق تنشيط الجهاز العصبي الودي السيمباثاوي في حين تمت دراسة تأثيرات الكيتامين على ديناميكا الدم بعد التخدير النخاعي للعمليات القيصرية، إلا أنه لم يتم دراسة قدرته على منع انخفاض ضغط الدم بعد التخدير النصفي لدى المرضى الذين يخضعون لجراحة عظام الأطراف السفلية. الهدف من الرسالة: تهدف هذه الدراسة إلى دراسة الفوائد المحتملة لإدارة جرعة الكيتامين تحت التخدير للمرضى البالغين الذين يخضعون لجراحة العظام في الأطراف السفلية قبل الإجراء من أجل منع انخفاض ضغط الدم بعد التخدير النصفي. كان الغرض من هذا البحث هو تحديد ما إذا كان المرضى البالغين الذين يخضعون للتخدير الشوكي لجراحة عظام الأطراف السفلية قد استفادوا من إعطاء الكيتامين قبل التخدير لتجنب انخفاض ضغط الدم بعد التخدير النصفي. لتقليل احتمالية انخفاض ضغط الدم بعد التخدير النصفي ، نقترح إعطاء المرضى جرعة وريدية من الكيتامين قبل وقت قصير من التخدير النخاعي.