الدائرة الآسيوية فى السياسة الخارجية المصرية : دراسة حالة لموقع الصين بها منذ 2011-2016/ مروة سعد سيد إبراهيم الليثى ؛ إشراف أحمد يوسف أحمد : دلال محمود
Material type:
TextLanguage: Arabic Publication details: القاهرة : مروة سعد سيد إبراهيم الليثى : 2019Description: 156ص ؛ 25سمOther title: - The Asian circle in Egyptian foreign policy : Case study of China's location since 2011-2016 [Added title page title]
- صدر ايضا كقرص مدمج
| Item type | Current library | Home library | Call number | Copy number | Status | Barcode | |
|---|---|---|---|---|---|---|---|
Thesis
|
قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.03.04.M.Sc.2019.مر.د (Browse shelf(Opens below)) | Not for loan | 01010100027163000 | ||
CD - Rom
|
مخـــزن الرســائل الجـــامعية - البدروم | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.03.04.M.Sc.2019.مر.د (Browse shelf(Opens below)) | 27163.CD | Not for loan | 01020100027163000 |
اطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الإقتصاد و العلوم السياسية - قسم العلوم السياسية
تناولت الدراسة موضوع - "الدائرة الآسيوية فى السياسة الخارجية المصرية" - دراسة حالة لموقع الصين بها منذ (2011-2016): فبعد ثورة 25 يناير 2011 زاد الأهتمام بإحداث نوع من التوازن فى العلاقات الخارجية لمصر و توسيعها خاصة مع تفاقم مشكلات الاقتصاد المصرى: و بروز توجهات جديدة فى السياسة الخارجية المصرية نحو إعادة ترتيب دوائر السياسة الخارجية و أولوياتها لإحداث نوع من التوازن فى علاقات مصر الخارجية: و قد كانت الصين من أوائل الدول التى وضعت على أجندة تحركات السياسة الخارجية المصرية بعد ثورة 25 يناير: و قد ساعد على تفعيل هذا التوجه المصالح المتبادلة و الروابط التاريخية بين مصر و الصين و العديد من العوامل المشتركة: فالصين تقدم نموذجا للنجاح فى القرن الحالى: إذ استطاعت أن تنتقل من كونها على أطراف النظام الاقتصادى العالمى إلى قاطرته و محركته: و هو ما يمكن أن تستفيد منه مصر فى تجربتها التنموية. و من ثم برزت أهمية تحليل السياسة الخارجية المصرية تجاه الصين: و لذلك سعت الدراسة للإجابة عن التساؤل البحثى الرئيسى و هو: لماذا قوى توجه السياسة الخارجية المصرية شرقا (لآسيا) بعد ثورة يناير 2011 و بصفة خاصة تجاه الصين؟و قد تم تقسيم الدراسة إلى فصل تمهيدى و ثلاثة فصول ثم خاتمة ففى الفصل التمهيدى و الذى جاء تحت عنوان "الإطار النظري للدراسة" تناول هذا الفصل مفهوم التوجه شرقاً بهدف فهم أبعاد هذا المفهوم و أسباب التوجه شرقاً فى السياسة الخارجية المصرية
صدر ايضا كقرص مدمج
There are no comments on this title.