header
Local cover image
Local cover image
Image from OpenLibrary

Assessment of the effect of acidulated phosphate fluoride, er-yag (2.94 μm) laser and diode (940 nm) laser on the human dental enamel /

By: Contributor(s): Material type: TextTextPublication details: 2022.Content type:
  • text
Media type:
  • Unmediated
Carrier type:
  • volume
Other title:
  • تقييم تأثيرحمض فلوريد الفوسفات، ليزر الأربيوم ياج(2,94) ميكرومتر وليزر الدايود (940) نانوميترعلى ميناالأسنان البشرية
Subject(s): DDC classification:
  • 617.634
Online resources: Dissertation note: Thesis (Ph.D)-Cairo University,2022. Summary: تسوس الأسنان هو واحد من أكثر أمراض الطفولة شيوعا التي يمكن الوقاية منها لتجنب ألم الفم وفقدان الأسنانبالرغم من أنه يمكن القضاء على تسوس الأسنان من خلال إعادة تعدينه طبيعيا في مراحله، إلا أنه غالبا ما يتدهور اذا ترك بدون رعاية مناسبة مما يودي إلي تدمير السن بالكامل. الوقاية هي الهدف الأساسي لطب الأسنان بدلا من العلاج. على الرغم من أن الوقاية من التسوس في الأسنان الدائمة قد تحسنت بشكل كبير، إلا أنها لا تزال غير فعالة للأسنان اللبنية. أثبت العلاج بالفلورايد على مدار السنوات السابقة أنه الطريقة الأكثر فعالية لزيادة مقاومة المينا لذوبان الحمض من خلال امتصاص مينا الأسنان للفلورايد (F) عند استخدام منتجات مختلفة تحتوي على الفلورايد. بالإضافة إلي انه تم استخدام الليزر سابقا لعلاج التسوس المبكر من خلال منع إزالة المعادن من مينا السن. كما ترتبط زيادة مقاومة الأحماض لمينا الأسنان بعد التعرض للأشعاع بالليزر بالتغيرات الفيزيائية والكيميائية الناجمة عن التأثيرات الحرارية الضوئية والكيميائية الضوئية. لذلك تم استخدام استراتيجيات حديثة للجمع بين تعريض السن للإشعاع بالليزر مع تطبيق الفلورايد الموضعي علي سطح مينا السن لمقاومة احماض بإعادة تمعدن مينا السن.لذلك هدفت هذه الدراسة الي تقييم آثار ليزر Er-YAG ( 2.94ميكرومتر) وليزر الدايود (940 نانومتر) بعد تطبيق حمض فلوريد الفوسفات على المورفولوجيا والمحتوى المعدني والصلابة الدقيقة لسطح المينا لأسنان الإنسان في المختبر. في هذه الدراسة، تم تجميع أربعين سن من الأضراس الثالثة المدفونة المستخرجة حديثا (مجهولة) بدون عيوب في مينا الأسنان. تم فصل تيجان الأسنان عن الجذور بواسطة قرص ماسي منخفض السرعة ثم تم تقسيم العينات طوليا في اتجاه متوسط البعد لإنتاج 80 سطحا من مينا الأسنان (شدقي ولسني) ثم تم طلاء سطح كل عينة بالطلاء المقاوم للأحماض (طلاء الأظافر) باستثناء نافذة من المينا المكشوفة بحجم 3×3 مم كانت مغطاة بشريط لاصق مقاوم للحمض ثم تمت إزالة هذه المواد اللاصقة وتم تنظيف الأسطح بالقطن. تم توزيع عينات المينا عشوائيا على أربع مجموعات (كل مجموعة من 20): المجموعة 1؛ المجموعة الضابطة دون تطبيق أو التعرض للإشعاع. المجموعة 2؛تطبيق جل حمض فلوريد الفوسفات وحده(APF) بنسبة 1.23٪. المجموعة 3؛ تطبيق جل APF 1.23% والتشعيع باستخدام ليزر الدايود (940 نانومتر)، المجموعة 4؛ تطبيق جل APF 1.23% والتشعيع باستخدام ليزر Er-YAG ( 2.94ميكرومتر)، ثم تم فحصها بالمجهر الالكتروني الماسح (SEM)والمكونات المعدنية (EDX)ومقياس الصلابة (VMH). فيما يتعلق بنتائج المجهر الإلكتروني الماسح، أظهرت المجموعة الضابطة السطح الخارجي لمينا لأسنان بشكله الطبيعي مع بعض اختلافاتفي حجم نهايات عصا مينا لأسنان بينما أظهرت نتائج حمض فلوريد الفوسفات ((APF مساحات مغلقة اكثر من المساحات المفتوحة من نهايات مينا الأسنان. أظهرت نتائج مجموعة ليزر الدايود + APF مساحات كبيرة مغلقة من نهايات مينا الأسنان اكثر من استخدام ال APFوحده. علاوة على ذلك، لوحظت بعض الشقوق. في مجموعة Er-YAG ليزر + APFعلى سطح المينا الخارجي من تأثير ذوبان المينا الذي يغلق نهايات عصا مينا الاسنان. وأظهر تحليل المكونات المعدنية للمينا بما في ذلك الوزن المئوي للكالسيوم (Ca) والفوسفور (P) والفلورايد (F) والكربون (C) ومستوى Ca/P في المجموعات الأربع على النحو التالي؛ نتائج الوزن المئوي لل Ca و P، تم عرض أعلى النتائج الإحصائية ذات الأهمية في المجموعة الأولي، تليها المجموعة الثانية ثم الثالثة والرابعة علي التوالي. بينما اظهرت نتائج نسبة الوزن المئوي Ca/Pأعلى النتائج الإحصائية ذات دلالة إحصائية في المجموعة الثانية ثم الأولي ثم الثالثة و الرابعة علي التوالي. كما أظهرت نتائج الوزن المئوي للـF أعلى النتائج الإحصائية في المجموعة 4، تليها المجموعة 2، والمجموعة 3 والمجموعة 1. بينما أظهرت نسبة الوزن المئوي للـC أعلى إحصائية في المجموعة 4 تليها المجموعة 3 ثم المجموعة 2 ثم المجموعة 1 علي التوالي. وعلى العكس من ذلك، لم تكن هناك دلالة إحصائية بين المجموعة 2 عند مقارنتها بالمجموعة 1. وأخيرا أظهرت نتائج الصلابة فرقا معنويا بين المجموعات المختلفة مع أعلى النتائج الإحصائية ذات الأهمية في المجموعة 3 تليها المجموعة 2، المجموعة 1 والمجموعة 4 بترتيب تنازلي.الاستنتاجات: أظهرت نتائج المجهر الإلكتروني الماسح نتائج متفوقة عندما تم إجراء تشعيع ليزر الدايود بعد تطبيق APF عن باقي المجموعات. وعلى العكس تم اظهار نتائج ضعيفة للمجهر الإلكتروني الماسح عندما تم إجراء تشعيع ليزر Er-YAG بعد تطبيق APFمع ظهور المزيد من الشقوق على سطح المينا الخارجي للسن. فيما يخص ازدياد النسبة المئوية للF كان تشعيع الليزر Er-YAG بعد تطبيق APF أكثر قيمةمن التشعيع باستخدام ليزر الدايود بعد APF أو تطبيق APF وحده. التوصيات: 1) هناك الحاجة إلى المزيد من الدراسات في المختبر عن تغيير معلمات ليزر الدايود والـEr-YAG ليزر فيما يتعلق بالطاقة والتردد والوقت عن المعلمات المستخدمة في هذه الدراسة. 2) هناك حاجة لعمل مزيد من الدراسات عن تطبيق الAPF بعد استخدام ليزر الدايود والـEr-YAG ليزر.
Tags from this library: No tags from this library for this title. Log in to add tags.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)
Holdings
Item type Current library Home library Call number Status Barcode
Thesis Thesis قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة Cai01.24.04.Ph.D.2022.Ni.A (Browse shelf(Opens below)) Not for loan 01010110087300000

Thesis (Ph.D)-Cairo University,2022.

Bibliography: p. 54-72.

تسوس الأسنان هو واحد من أكثر أمراض الطفولة شيوعا التي يمكن الوقاية منها لتجنب ألم الفم وفقدان الأسنانبالرغم من أنه يمكن القضاء على تسوس الأسنان من خلال إعادة تعدينه طبيعيا في مراحله، إلا أنه غالبا ما يتدهور اذا ترك بدون رعاية مناسبة مما يودي إلي تدمير السن بالكامل. الوقاية هي الهدف الأساسي لطب الأسنان بدلا من العلاج. على الرغم من أن الوقاية من التسوس في الأسنان الدائمة قد تحسنت بشكل كبير، إلا أنها لا تزال غير فعالة للأسنان اللبنية. أثبت العلاج بالفلورايد على مدار السنوات السابقة أنه الطريقة الأكثر فعالية لزيادة مقاومة المينا لذوبان الحمض من خلال امتصاص مينا الأسنان للفلورايد (F) عند استخدام منتجات مختلفة تحتوي على الفلورايد. بالإضافة إلي انه تم استخدام الليزر سابقا لعلاج التسوس المبكر من خلال منع إزالة المعادن من مينا السن. كما ترتبط زيادة مقاومة الأحماض لمينا الأسنان بعد التعرض للأشعاع بالليزر بالتغيرات الفيزيائية والكيميائية الناجمة عن التأثيرات الحرارية الضوئية والكيميائية الضوئية. لذلك تم استخدام استراتيجيات حديثة للجمع بين تعريض السن للإشعاع بالليزر مع تطبيق الفلورايد الموضعي علي سطح مينا السن لمقاومة احماض بإعادة تمعدن مينا السن.لذلك هدفت هذه الدراسة الي تقييم آثار ليزر Er-YAG ( 2.94ميكرومتر) وليزر الدايود (940 نانومتر) بعد تطبيق حمض فلوريد الفوسفات على المورفولوجيا والمحتوى المعدني والصلابة الدقيقة لسطح المينا لأسنان الإنسان في المختبر. في هذه الدراسة، تم تجميع أربعين سن من الأضراس الثالثة المدفونة المستخرجة حديثا (مجهولة) بدون عيوب في مينا الأسنان. تم فصل تيجان الأسنان عن الجذور بواسطة قرص ماسي منخفض السرعة ثم تم تقسيم العينات طوليا في اتجاه متوسط البعد لإنتاج 80 سطحا من مينا الأسنان (شدقي ولسني) ثم تم طلاء سطح كل عينة بالطلاء المقاوم للأحماض (طلاء الأظافر) باستثناء نافذة من المينا المكشوفة بحجم 3×3 مم كانت مغطاة بشريط لاصق مقاوم للحمض ثم تمت إزالة هذه المواد اللاصقة وتم تنظيف الأسطح بالقطن. تم توزيع عينات المينا عشوائيا على أربع مجموعات (كل مجموعة من 20): المجموعة 1؛ المجموعة الضابطة دون تطبيق أو التعرض للإشعاع. المجموعة 2؛تطبيق جل حمض فلوريد الفوسفات وحده(APF) بنسبة 1.23٪. المجموعة 3؛ تطبيق جل APF 1.23% والتشعيع باستخدام ليزر الدايود (940 نانومتر)، المجموعة 4؛ تطبيق جل APF 1.23% والتشعيع باستخدام ليزر Er-YAG ( 2.94ميكرومتر)، ثم تم فحصها بالمجهر الالكتروني الماسح (SEM)والمكونات المعدنية (EDX)ومقياس الصلابة (VMH). فيما يتعلق بنتائج المجهر الإلكتروني الماسح، أظهرت المجموعة الضابطة السطح الخارجي لمينا لأسنان بشكله الطبيعي مع بعض اختلافاتفي حجم نهايات عصا مينا لأسنان بينما أظهرت نتائج حمض فلوريد الفوسفات ((APF مساحات مغلقة اكثر من المساحات المفتوحة من نهايات مينا الأسنان. أظهرت نتائج مجموعة ليزر الدايود + APF مساحات كبيرة مغلقة من نهايات مينا الأسنان اكثر من استخدام ال APFوحده. علاوة على ذلك، لوحظت بعض الشقوق. في مجموعة Er-YAG ليزر + APFعلى سطح المينا الخارجي من تأثير ذوبان المينا الذي يغلق نهايات عصا مينا الاسنان. وأظهر تحليل المكونات المعدنية للمينا بما في ذلك الوزن المئوي للكالسيوم (Ca) والفوسفور (P) والفلورايد (F) والكربون (C) ومستوى Ca/P في المجموعات الأربع على النحو التالي؛ نتائج الوزن المئوي لل Ca و P، تم عرض أعلى النتائج الإحصائية ذات الأهمية في المجموعة الأولي، تليها المجموعة الثانية ثم الثالثة والرابعة علي التوالي. بينما اظهرت نتائج نسبة الوزن المئوي Ca/Pأعلى النتائج الإحصائية ذات دلالة إحصائية في المجموعة الثانية ثم الأولي ثم الثالثة و الرابعة علي التوالي. كما أظهرت نتائج الوزن المئوي للـF أعلى النتائج الإحصائية في المجموعة 4، تليها المجموعة 2، والمجموعة 3 والمجموعة 1. بينما أظهرت نسبة الوزن المئوي للـC أعلى إحصائية في المجموعة 4 تليها المجموعة 3 ثم المجموعة 2 ثم المجموعة 1 علي التوالي. وعلى العكس من ذلك، لم تكن هناك دلالة إحصائية بين المجموعة 2 عند مقارنتها بالمجموعة 1. وأخيرا أظهرت نتائج الصلابة فرقا معنويا بين المجموعات المختلفة مع أعلى النتائج الإحصائية ذات الأهمية في المجموعة 3 تليها المجموعة 2، المجموعة 1 والمجموعة 4 بترتيب تنازلي.الاستنتاجات: أظهرت نتائج المجهر الإلكتروني الماسح نتائج متفوقة عندما تم إجراء تشعيع ليزر الدايود بعد تطبيق APF عن باقي المجموعات. وعلى العكس تم اظهار نتائج ضعيفة للمجهر الإلكتروني الماسح عندما تم إجراء تشعيع ليزر Er-YAG بعد تطبيق APFمع ظهور المزيد من الشقوق على سطح المينا الخارجي للسن. فيما يخص ازدياد النسبة المئوية للF كان تشعيع الليزر Er-YAG بعد تطبيق APF أكثر قيمةمن التشعيع باستخدام ليزر الدايود بعد APF أو تطبيق APF وحده. التوصيات: 1) هناك الحاجة إلى المزيد من الدراسات في المختبر عن تغيير معلمات ليزر الدايود والـEr-YAG ليزر فيما يتعلق بالطاقة والتردد والوقت عن المعلمات المستخدمة في هذه الدراسة. 2) هناك حاجة لعمل مزيد من الدراسات عن تطبيق الAPF بعد استخدام ليزر الدايود والـEr-YAG ليزر.

There are no comments on this title.

to post a comment.

Click on an image to view it in the image viewer

Local cover image
Under the supervision of New Central Library Manager

Implemented and Customized by: Eng.M.Mohamady
Contact:   info@cl.cu.edu.eg

© All rights reserved  New Central Library