Thesis (M.Sc)-Cairo University, 2024.

Bibliography: pages 118-126.

Aim: The present study aimed to determine the prevalence of various types of Maxillary Labial
Frenum attachment and morphology among adult Egyptian dental outpatients attending the
diagnostic centre of the Faculty of Dentistry, Cairo University. Methodology: The current cross-
sectional study included 384 subjects, both males and females with aged > 18 years, who attended
the oral diagnosis centre at the Faculty of Dentistry, Cairo University. After obtaining a written
informed consent, clinical evaluation of the maxillary labial frenum (MLF) attachment and
morphology on the dental unit under adequate light was performed. The frenum was examined
visually after lifting the upper lip and classified according to the criteria described by Placek for MLF
attachment and Sewerin for MLF morphology. Periodontal parameters such as; papilla presence,
gingival recession, midline diastema, width of keratinized gingiva, plaque index, and bleeding on
probing were further evaluated. Results: The prevalence of MLF gingival attachment was the most
common (79.4%), followed by mucosal type (11.5%), and papillary penetrating type (7%). The least
prevalent type was the papillary type (2.1%). Based on frenum morphology, approximately two-
thirds of participants (68%) had simple frenum, (12.8%) simple frenum with appendix, (11.5%)
simple frenum with nodules. New variant or multiple frenum, double frenum as well and persistent
tectolabial were (7%) for each morphology. Bifid frenum was (1.3%) and the least prevalent
morphology was frenum with one or more variation (1%). Conclusion: Gingival frenum attachment

يُربِط الغشاء المخاطي اللُّوَيحي بين القَطْعَيْن الأماميين في الفك العلوي (الإقْطَاعَيْن القَطْعِيَّيْن العُلْوِيَّيْن) بالشفة العلوية من خلال اللَّجم العِلَوِي الشَّفْوِي ، المعروف أيضًا باسم لَّجَم الشَّفَة العُلْيَا.
يعتبر اللَّجم العِلَوِي الشَّفْوِي شريطًا صغيرًا من الأنسجة يربط السطح الداخلي للشفة العلوية بأنسجة اللثة، وعلاقته باللِّثَة المُحِيطَة بِالسِّنّ معقدة إلى حد ما. يمكن أن يؤثر ارتباط اللَّجم العِلَوِي الشَّفْوِي على صحة اللِّثَة المُحِيطَة بِالسِّنّ بعدة طرق، مثل فقدان الحُلْمَة اللِّثَوِيَّة، وتراجع اللثة، وانتفاخ ثَلَم اللِّثَة، مما يؤدي بدوره إلى تراكم اللويحة ويزيد من شدة جيوب اللِّثَة.
هذه دراسة مقطعية قائمة على المستشفى تهدف إلى تحديد مدى انتشار الأنواع المختلفة من ارتباط اللَّجم العِلَوِي الشَّفْوِي وشكلها بين المرضى البالغين المصريين الذين يراجعون مركز التشخيص في كلية طب الأسنان بجامعة القاهرة. شملت الدراسة الحالية 384 مشاركًا. تم اختيار المرضى البالغين بطريقة متتالية من مركز التشخيص الخارجي بكلية طب الأسنان بجامعة القاهرة.
أُجريت الفحوصات السريرية، وتم فحص المرضى في وضعية الاستلقاء باستخدام طريقة الرؤية المباشرة على وحدة الأسنان. تحت إضاءة مناسبة، تم رفع الشفة العلوية برفق بإصبعي السبابة والإبهام للكفين. وتم فحص موقع تعلق اللَّجم وشكلها عن طريق الفحص البصري المباشر. كما تم قياس المعايير السريرية مثل مؤشر اللويحة ، ونزف اللثة عند السبر ، و عرض النسيج المتقرن باستخدام مسبار اللثة 15-UNC، بالإضافة إلى تقييم مؤشر وجود الحليمة ، وفجوة خط الوسط الفكي العلوي ، وانحسار اللثة.
أظهرت هذه الدراسة أن ارتباط اللثة كان الأكثر شيوعًا (79.4%)، يليه النوع المخاطي (11.5%)، ثم النوع الحليمي الاختراقي (7%). وكان أقل الأنواع انتشارًا هو النوع الحليمي (2.1%). بينما كان اللَّجم البسيط موجودًا في (68%) وكان اللَّجم ذو التباين الواحد أو أكثر (1%) اقل الأنواع انتشارا. ولم يكن هناك فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسط قيم العمر للمرضى الذين لديهم أنواع مختلفة من ارتباط اللَّجم وشكلها، ولم يكن هناك ارتباط ذو دلالة إحصائية بين الجنس ونوع ارتباط اللَّجم وشكلها. ومن المثير للاهتمام، تم ملاحظة نوع جديد من تباين شكل اللَّجم في (1،8%) غير مدرج في تصنيف سويرين (1971) بينما لم يُعثر على لَّجم ذو شق.
أظهر المرضى الذين يعانون من نوع الارتباط الحليمي الاختراقي أعلى معدل انتشار للفراغات بين الأسنان (100%). في حين لم يكن هناك ارتباط ذو دلالة بين الفراغات بين الأسنان وشكل اللَّجم. كما لم يوُجد ارتباط ذو دلالة يرتبط عرض النسيج المتقرن بشكل ملحوظ بنوع ارتباط اللَّجم العلوي أو شكله.

Issues also as CD.

Text in English and abstract in Arabic & English.