000 08877nam a2200301Ia 4500
005 20250223033113.0
008 231030s9999 xx 000 0 und d
049 _aDeposit
082 _a069.134
097 _aM.Sc
099 _aCai01.14.03.M.Sc.2022.Ah.S
100 _aAhmed Mohamed Sameh Elshabrawy,
245 _aStudy of iron compounds’ effect on the deterioration of paint layer in wall paintings and reliefs, treatment and conservation methods :
_bapplied on a selected object /
_cby Ahmed Mohamed Sameh Elshabrawy ; Mona Fouad Ali.
246 _aدراسة تأثير المركبات الحديدية على تلف طبقة الألوان في الصور والنقوش الجدارية وطرق علاجها وصيانتها ”تطبيقاً على أحد النماذج المختارة ”
260 _c2022.
502 _aThesis (M.Sc.)-Cairo University,2022.
504 _aBibliography: p. 124-108.
520 _aتتكون الرسالة من أربعة فصول مقسمة كالتالي: - الفصل الأول: دراسة استقصائية لبقع مركبات الحديد وتأثيرها المتلف على الصور الجدارية بالمواقع الأثرية وتناول هذا الفصل تعريف لمركبات الحديد وأنواعها والتلف الناتج عن تواجد الحديد من الناحية الكيميائية ومن الناحية الجيولوجية بالمواقع المختلفة حيث تم عرض كافة أنواع البقع المتلفة على أسطح الصور الجدارية. بعد ذلك ناقش الفصل أنواع البقع التي تحتوي على مركبات الحديد بأنواعها المختلفة في المجال الجيولوجي حيث تعذر بالدراسات السابقة والدراسات الميدانية بالنطاق الإقليمي اثبات تواجد بقع مركبات الحديد على أسطح صور جدارية سوى بموقع واحد وهو مقبرة باننتيو المتواجدة بالواحات البحرية بالصحراء الغربية بجمهورية مصر العربية، وهو الموقع الوحيد على المستوى الإقليمي حيث أن الواحات البحرية تعتبر أكبر مناطق استخراج مركبات الحديد بمصر. أما على النطاق الدولي فإن تواجد بقع مركبات الحديد لم تتواجد على أسطح صور جدارية مطلقا على الرغم من تواجدها من الناحية الأثرية في مواقع النقوش الصخرية (طبقات ورنيش الصخر) المسجلة كمواقع تراث عالمي. أما من الناحية الجيولوجية فإن التمييز بين القشور المختلفة المحتوية على مركبات حديد يكون بالفحص البصري والمجهري وكذلك التحليل الكيميائي، وتواجد مركبات الحديد من حيث المطابقة بين النتائج الخاصة بالدراسات السابقة عن تواجدها على أسطح الصور الجدارية وقد جاءت النتائج الاجمالية لهذا الفصل بإدراج طبقة مركبات الحديد السوداء المنتشرة على الصور الجدارية بمقبرة باننتيو وهي الحالة الدراسية لموضوع البحث في نطاق القشور السوداء متمثلة في الورنيش الصخرى. الفصل الثاني:دراسة تشخيصية لمظاهر تلف مركبات الحديد السوداء على طبقة الألوان بالنموذج المختار. تناول هذا الفصل الرصد الميداني لمظاهر تلف طبقة مركبات الحديد السوداء بالموقع الأثري لمقبرة باننتيو وأخذ المسحات المكروبيولوجية وعقب ذلك تم إجراء الفحوص التشخيصية الميدانية بواسطة الميكروسكوب الضوئي المحمول والفحص تحت الاطياف الضوئية المختلفة. وتم اجراء الفحوص التشخيصية على العينات التي تم جمعها من الموقع (طبقا للمواصفات الدولية لأخذ العينات) حيث تم استخدام كل من المجهر الضوئي، المجهر الضوئي المستقطب، والمجهر الالكتروني الماسح المزود بوحدة تشتت الطاقة للأشعة السينية في فحص الطبقات السطحية وفحص قطاعات عرضية لقشور مركبات الحديد المختلفة التي تم جمعها من الموقع الأثري. وتم استخدام كلا من حيود الأشعة السينية، تفلور الأشعة السينية، وحدة التحليل الطيفي بالأشعة تحت الحمراء، وطيف الرامان في تحليل قشور مركبات الحديد. كما تمت مناقشة نتائج الفحوص والتحاليل المختلفة ومن خلال تلك النتائج استخلص البحث إلى ان القشور السوداء من مركبات الحديد على أسطح الصور الجدارية هي بالفعل طبقات ورنيش الصخر (ورنيش الصحراء) وتتكون بشكل أساسي من اكاسيد وهيدروكسيدات الحديد والمنجنيز وكذلك نسبة من المعادن الطينية والكوارتز واضافات ثانوية كشوائب نتيجة التكوين. وبناءا على النتائج أيضا تم وضع نموذج مبدئي لميكانيكية التلف ونشأة وتكون القشور السوداء من طبقات الورنيش الصخري. الفصل الثالث: دراسة تجريبية لتأثير مركبات الحديد على تلف طبقة التصوير باللوحات الجدارية تناول هذا الفصل الجانب التطبيقي للدراسة حيث تم تقسيم الدراسة التجريبية الى القسم الأول وهو دراسة تكون أكاسيد الحديد وميكانيكية التلف الحادث من خلالها بالطرق المتعددة طبقا للدراسات السابقة ونتائج الدراسة التشخيصية وتناول كذلك اعداد العينات التجريبية للصور الجدارية طبقا للأساليب والمواد المستخدمة في الحالة الدراسية بمقبرة باننتيو. اما القسم الثالث فتناول دراسة تأثير الميكانيكيات والتركيبات المختلفة للورنيش الصخري على عينات الصور الجدارية والتلف الخاص بالمواد الملونة موضوع الدراسة. والقسم الثالث تناول الجانب الميكروبيولوجي للدراسة حيث تم تنمية الكائنات الحية الدقيقة بالبيئات المتعددة وعزلها وتنقيتها حيث تم التعرف على الكائنات الحية الدقيقة المتواجدة من المسحات التي تم أخدها من على أسطح الصور الجدارية. أما القسم الرابع والأخير من الدراسة التجريبية تناول طرق الترميم والعلاج التدخلي والوقائي للصور الجدارية وطبقات الورنيش الصخري المتواجدة عليها. الفصل الرابع: دراسة تطبيقية لطرق وأساليب الترميم بمقبرة باننتيو بالواحات البحرية. وفى هذا الفصل تم تناول الدارسة التاريخية والجيولوجية لموقع مقبرة باننتيو بمدينة البويطي بالواحات البحرية، وكذلك أعمال التسجيل والتوثيق ثنائي وثلاثي الأبعاد للمقبرة والصور الجدارية الموجودة بها. كما تناول الفصل الإجراءات التي تم اتباعها في ترميم احدى الصورة الجدارية بالمقبرة من قبل الباحث. ويأتي في ختام هذا الفصل مقترح خطة الترميم الوقائي بالمقبرة والارتقاء والتطوير بمحيط منطقة قصر سليم الأثرية والتي تقع بداخلها المقبرة. واختتمت الرسالة بأهم النتائج بالدراسة وكذلك التوصيات.
650 _aConservation
653 _aRock Varnish
700 _aMona Fouad Ali
856 _uhttp://172.23.153.220/th.pdf
905 _aMohamady
942 _cTH
_2ddc
999 _c163955
_d163955
336 _2rda content
_atext
337 _2rdamedia
_aUnmediated
338 _2rdacarrier
_avolume