000 08812nam a2200301Ia 4500
005 20250223033151.0
008 231030s9999 xx 000 0 und d
049 _aDeposit
082 _a617.634
097 _aPh.D
099 _aCai01.24.04.Ph.D.2022.Ni.A
100 _aNihal Safwat Gamal El-Din Amer,
245 _aAssessment of the effect of acidulated phosphate fluoride, er-yag (2.94 μm) laser and diode (940 nm) laser on the human dental enamel /
246 _aتقييم تأثيرحمض فلوريد الفوسفات، ليزر الأربيوم ياج(2,94) ميكرومتر وليزر الدايود (940) نانوميترعلى ميناالأسنان البشرية
260 _c2022.
502 _aThesis (Ph.D)-Cairo University,2022.
504 _aBibliography: p. 54-72.
520 _aتسوس الأسنان هو واحد من أكثر أمراض الطفولة شيوعا التي يمكن الوقاية منها لتجنب ألم الفم وفقدان الأسنانبالرغم من أنه يمكن القضاء على تسوس الأسنان من خلال إعادة تعدينه طبيعيا في مراحله، إلا أنه غالبا ما يتدهور اذا ترك بدون رعاية مناسبة مما يودي إلي تدمير السن بالكامل. الوقاية هي الهدف الأساسي لطب الأسنان بدلا من العلاج. على الرغم من أن الوقاية من التسوس في الأسنان الدائمة قد تحسنت بشكل كبير، إلا أنها لا تزال غير فعالة للأسنان اللبنية. أثبت العلاج بالفلورايد على مدار السنوات السابقة أنه الطريقة الأكثر فعالية لزيادة مقاومة المينا لذوبان الحمض من خلال امتصاص مينا الأسنان للفلورايد (F) عند استخدام منتجات مختلفة تحتوي على الفلورايد. بالإضافة إلي انه تم استخدام الليزر سابقا لعلاج التسوس المبكر من خلال منع إزالة المعادن من مينا السن. كما ترتبط زيادة مقاومة الأحماض لمينا الأسنان بعد التعرض للأشعاع بالليزر بالتغيرات الفيزيائية والكيميائية الناجمة عن التأثيرات الحرارية الضوئية والكيميائية الضوئية. لذلك تم استخدام استراتيجيات حديثة للجمع بين تعريض السن للإشعاع بالليزر مع تطبيق الفلورايد الموضعي علي سطح مينا السن لمقاومة احماض بإعادة تمعدن مينا السن.لذلك هدفت هذه الدراسة الي تقييم آثار ليزر Er-YAG ( 2.94ميكرومتر) وليزر الدايود (940 نانومتر) بعد تطبيق حمض فلوريد الفوسفات على المورفولوجيا والمحتوى المعدني والصلابة الدقيقة لسطح المينا لأسنان الإنسان في المختبر. في هذه الدراسة، تم تجميع أربعين سن من الأضراس الثالثة المدفونة المستخرجة حديثا (مجهولة) بدون عيوب في مينا الأسنان. تم فصل تيجان الأسنان عن الجذور بواسطة قرص ماسي منخفض السرعة ثم تم تقسيم العينات طوليا في اتجاه متوسط البعد لإنتاج 80 سطحا من مينا الأسنان (شدقي ولسني) ثم تم طلاء سطح كل عينة بالطلاء المقاوم للأحماض (طلاء الأظافر) باستثناء نافذة من المينا المكشوفة بحجم 3×3 مم كانت مغطاة بشريط لاصق مقاوم للحمض ثم تمت إزالة هذه المواد اللاصقة وتم تنظيف الأسطح بالقطن. تم توزيع عينات المينا عشوائيا على أربع مجموعات (كل مجموعة من 20): المجموعة 1؛ المجموعة الضابطة دون تطبيق أو التعرض للإشعاع. المجموعة 2؛تطبيق جل حمض فلوريد الفوسفات وحده(APF) بنسبة 1.23٪. المجموعة 3؛ تطبيق جل APF 1.23% والتشعيع باستخدام ليزر الدايود (940 نانومتر)، المجموعة 4؛ تطبيق جل APF 1.23% والتشعيع باستخدام ليزر Er-YAG ( 2.94ميكرومتر)، ثم تم فحصها بالمجهر الالكتروني الماسح (SEM)والمكونات المعدنية (EDX)ومقياس الصلابة (VMH). فيما يتعلق بنتائج المجهر الإلكتروني الماسح، أظهرت المجموعة الضابطة السطح الخارجي لمينا لأسنان بشكله الطبيعي مع بعض اختلافاتفي حجم نهايات عصا مينا لأسنان بينما أظهرت نتائج حمض فلوريد الفوسفات ((APF مساحات مغلقة اكثر من المساحات المفتوحة من نهايات مينا الأسنان. أظهرت نتائج مجموعة ليزر الدايود + APF مساحات كبيرة مغلقة من نهايات مينا الأسنان اكثر من استخدام ال APFوحده. علاوة على ذلك، لوحظت بعض الشقوق. في مجموعة Er-YAG ليزر + APFعلى سطح المينا الخارجي من تأثير ذوبان المينا الذي يغلق نهايات عصا مينا الاسنان. وأظهر تحليل المكونات المعدنية للمينا بما في ذلك الوزن المئوي للكالسيوم (Ca) والفوسفور (P) والفلورايد (F) والكربون (C) ومستوى Ca/P في المجموعات الأربع على النحو التالي؛ نتائج الوزن المئوي لل Ca و P، تم عرض أعلى النتائج الإحصائية ذات الأهمية في المجموعة الأولي، تليها المجموعة الثانية ثم الثالثة والرابعة علي التوالي. بينما اظهرت نتائج نسبة الوزن المئوي Ca/Pأعلى النتائج الإحصائية ذات دلالة إحصائية في المجموعة الثانية ثم الأولي ثم الثالثة و الرابعة علي التوالي. كما أظهرت نتائج الوزن المئوي للـF أعلى النتائج الإحصائية في المجموعة 4، تليها المجموعة 2، والمجموعة 3 والمجموعة 1. بينما أظهرت نسبة الوزن المئوي للـC أعلى إحصائية في المجموعة 4 تليها المجموعة 3 ثم المجموعة 2 ثم المجموعة 1 علي التوالي. وعلى العكس من ذلك، لم تكن هناك دلالة إحصائية بين المجموعة 2 عند مقارنتها بالمجموعة 1. وأخيرا أظهرت نتائج الصلابة فرقا معنويا بين المجموعات المختلفة مع أعلى النتائج الإحصائية ذات الأهمية في المجموعة 3 تليها المجموعة 2، المجموعة 1 والمجموعة 4 بترتيب تنازلي.الاستنتاجات: أظهرت نتائج المجهر الإلكتروني الماسح نتائج متفوقة عندما تم إجراء تشعيع ليزر الدايود بعد تطبيق APF عن باقي المجموعات. وعلى العكس تم اظهار نتائج ضعيفة للمجهر الإلكتروني الماسح عندما تم إجراء تشعيع ليزر Er-YAG بعد تطبيق APFمع ظهور المزيد من الشقوق على سطح المينا الخارجي للسن. فيما يخص ازدياد النسبة المئوية للF كان تشعيع الليزر Er-YAG بعد تطبيق APF أكثر قيمةمن التشعيع باستخدام ليزر الدايود بعد APF أو تطبيق APF وحده. التوصيات: 1) هناك الحاجة إلى المزيد من الدراسات في المختبر عن تغيير معلمات ليزر الدايود والـEr-YAG ليزر فيما يتعلق بالطاقة والتردد والوقت عن المعلمات المستخدمة في هذه الدراسة. 2) هناك حاجة لعمل مزيد من الدراسات عن تطبيق الAPF بعد استخدام ليزر الدايود والـEr-YAG ليزر.
650 _aHuman dental enamel
653 _aEr-YAG laser
700 _aMohamed Abou El-Yazied Ahmed
856 _uhttp://172.23.153.220/th.pdf
905 _aMohamady
942 _cTH
_2ddc
999 _c165192
_d165192
336 _2rda content
_atext
337 _2rdamedia
_aUnmediated
338 _2rdacarrier
_avolume