000 03330cam a2200325 a 4500
003 EG-GiCUC
005 20250223031828.0
008 171021s2017 ua f m 000 0 ara d
040 _aEG-GiCUC
_bara
_cEG-GiCUC
041 0 _aara
049 _aايداع
097 _aماجستير
099 _aCai01.03.04.M.Sc.2017.سل.س
100 0 _aسليمان محمد أحمد هجرس
245 1 2 _aالسياسة الإيرانية تجاه الثورات العربية :
_bدراسة للحالة السورية /
_cسليمان محمد أحمد هجرس ؛ اشراف محمد محمد جسين مصطفى
246 1 5 _aIranian policy toward arab revolutions :
_bStudy of Syrian cas
260 _aالقاهرة :
_bسليمان محمد أحمد هجرس :
_c2017
300 _a157ص ؛
_c25سم
502 _aاطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الإقتصاد والعلوم السياسية - قسم العلوم السياسية
520 _aخلصت الدراسة إلى حقيقة إستغلال صانع القرار الإيرانى لأحداث الحراك الثورى فى الدول العربية، بما يخدم مصالح إيران العليا، خلافاً لما هو معلن فى الخطاب السياسى الإيرانى الرسمى، وما ينص علية دستور الجمهورية الإسلامية منذ مسودتة الأولى حتى إصداره فى عام 1979 وما أدخل عليه من تعديلات عام 1989, ووضح ذلك من خلال استناد صانع القرار الإيرانى إلى ازدواجية المعايير، أو ما يعرف بثنائية مؤسسات صنع القرار فى إيران ، وهى سياسة ذات طابع براجماتىى طائفى إلى حد بعيد بما يخدم أهداف صانع القرار السياسى الإيرانى؛ وضح ذلك من خلال موقف إيران فى خطابها الرسمى وتحركاتها على الأرض تجاه الثورات العربية، فمن التأييد والترحيب بثورات نونس ومصر، إلى محاولة استغلال فوضى الحراك الشعبى الليبى، إلى دعم الحراك الثورى الحوثى "الشيعى" فى اليمن، إلى تطويع كافة الوسائل والإمكانات السياسية واللوجستية لممانعة ورفض الثورة السورية، باعتبار سوريا الحليف الإستراتيجى الأول لما تمثله بالنسبة لإيران كداعم أكبر لطموحاتها الرامية إلى الهيمنة على دول الجوار الإقليمى، والتمدد خارج نطاقها الجغرافى، طمعاً فى استعادة مجدها الفارسى أو مشروعها العالمى أو حتى ضمان بقائها كدولة ومذهب على أسوء تقدير
530 _aصدر ايضا كقرص مدمج
653 4 _aالحليف الاستراتيجى
653 4 _aالمحور الداعم
653 4 _aالهلال الشيعى
700 0 _aمحمد محمد جسين مصطفى :
_eمشرف
856 _uhttp://172.23.153.220/th.pdf
905 _aNazla
_eRevisor
905 _aSoheir
_eCataloger
942 _2ddc
_cTH
999 _c63049
_d63049