000 03338cam a2200313 a 4500
003 EG-GiCUC
005 20250223031945.0
008 180320s2017 ua f m 000 0 ara d
040 _aEG-GiCUC
_bara
_cEG-GiCUC
041 0 _aara
049 _aايداع
097 _aدكتوراه
099 _aCai01.06.06.Ph.D.2017.مح.أ
100 0 _aمحمد شلبى محمد
245 1 2 _aالأسس اللغوية للدراسات الكلامية بين المعتزلة و الأشاعرة :
_bالزمخشرى و الرازى نموذجًا /
_cمحمد شلبى محمد ؛ إشراف محمد السيد الجليند
260 _aالقاهرة :
_bمحمد شلبى محمد :
_c2017
300 _a422ص ؛
_c30سم
502 _aاطروحة (دكتوراه) - جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - قسم الفلسفة الإسلامية
520 _aهذا البحث وضع لبيان كيف كان اتساع الدلالة اللغوية سببا للخلاف العقدى و يحاول أن يبين كذلك أن هذا النظام الدلالى المتسع فيه من الضوابط ما يفصل في مسائل الخلاف: و قد جاء البحث فى ثلاثة أبواب: باب حول أنواع الدلالات اللغوية و كيف وظفت فى قضايا العقيدة: و باب حول الأسس اللغوية لمبحث الإلهيات: والباب الثالث حول الأسس اللغوية لمبحث النبوات والسمعيات: و اختار البحث المعتزلة و الأشاعرة للتطبيق لكونهما أشهر من وظف اللغة فى قضايا العقيدة: و اختار منهما الزمخشرى و الرازى. أهم النتائج التطبيقية التى تم التوصل إليها: أن الفرق الإسلامية يجمعها من أصول العقيدة ما يربط بينها جميعًا على العموم: بغض النظر عن استقلال بعض الأفراد المنتمين إليه فرقة من الفرق: المستقلين بآراء و أفكار قد تخرج عن الأصول. أن الخلاف العقدى بين الفرق جاء فى جانب الفروع التي لا ينبنى عليها سلوك عملى يضر صاحبه فى الآخرة. أن الخلاف العقدي فى هذه الفروع فيه من المقبول أكثر مما فيه من المرفوض: و أن النظر ينبغى أن يلتفت إلى الجزء المقبول الكثير: حتى ينهدم جدار العداء بين المسلمين. أن تنزيه الله تعالى عن النقائص و إثبات الكمال له تعالى كان هو المقصد الأعظم الذى يفسر مواقف الفرق من نصوص العقيدة: فمن نفى نفى للتنزيه و من أثبت أثبت للكمال: و هذا المقصد ينبغى أن يلاحظ و لا يهمل عند نظرة كل فريق للآخر
530 _aصدر ايضا كقرص مدمج
653 4 _aالأسس اللغوية
653 4 _aالأشاعرة
653 4 _aالمعتزلة
700 0 _aمحمد السيد الجليند :
_eمشرف
856 _uhttp://172.23.153.220/th.pdf
905 _aNazla
_eRevisor
905 _aSamia
_eCataloger
942 _2ddc
_cTH
999 _c65503
_d65503