000 | 02914cam a2200325 a 4500 | ||
---|---|---|---|
003 | EG-GiCUC | ||
005 | 20250223031947.0 | ||
008 | 180324s2017 ua f m 000 0 ara d | ||
040 |
_aEG-GiCUC _bara _cEG-GiCUC |
||
041 | 0 | _aara | |
049 | _aايداع | ||
097 | _aماجستير | ||
099 | _aCai01.02.05.M.A.2017.أح.أ | ||
100 | 0 | _aأحمد فاروق جاد محمد جاد المولى | |
245 | 1 | 2 |
_aالإخلاقيات البيولوچية بين هابرماس و سلوتردايك = _bBioethics between Habermas and Sloterdijk / _cأحمد فاروق جاد محمد جاد المولى ؛ إشراف أحمد عبدالحليم عطية : عمر أحمد عمر الكاشف |
260 |
_aالقاهرة : _bأحمد فاروق جاد محمد جاد المولى : _c2017 |
||
300 |
_a142ص ؛ _c25سم |
||
502 | _aاطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الآداب - قسم الفلسفة | ||
520 | _aإن مسألة (الإخلاقيات البيولوچية) ليست أخلاقية معيارية مطلقة بقدر ما هى مسألة حقوقية: إذا كان لابد من الاحتكام الى قوانين و ضوابط صارمة لتحدد الإطار البيولوجى للأبحاث العلمية القائمة فى التجارب على البشر. تدور إشكالية الدراسة حول مدى الاختلاف فى الرأى بين هابرماس و سلوتردايك تجاه أخلاقيات الطب و البيولوجيا و حول مستقبل الكائن الإنسانى. خلصت الدراسة فى الفصل الأول بأن التدخلات فى خلايا و أنسجة الإنسان سواء كان جنين أو طفل قد تفضى على كل معالم الكرامة الإنسانية: و تضعها فى إطار ألى لا تتحرك إلا بفعل شخص أخر هو بمثابة المتحكم. و أشارت فى الفصل الثانى الى أن علاقة البشرية بالطبيعة لابد أن تكون عبارة عن علاقة احترام و تكامل. كما أوضحت فى الفصل الثالث أن هايرماس كان متخوفا و حريصا من أثار التطورات البيوتكنولوجية على حياة الإنسان و مصيره على عكس سلوتردايك - صاحب فكرة الحظيرة البشرية - الداعم للنزعة الترويضية و البرمجة الجينية | ||
530 | _aصدر ايضا كقرص مدمج | ||
653 | 4 | _aالإخلاقيات البيولوچية | |
653 | 4 | _aسلوتردايك | |
653 | 4 | _aهابرماس | |
700 | 0 |
_aأحمد عبدالحليم عطية : _eمشرف |
|
700 | 0 |
_aعمر أحمد عمر الكاشف : _eمشرف مشارك |
|
856 | _uhttp://172.23.153.220/th.pdf | ||
905 |
_aNazla _eRevisor |
||
905 |
_aSamia _eCataloger |
||
942 |
_2ddc _cTH |
||
999 |
_c65562 _d65562 |