000 03334cam a2200313 a 4500
003 EG-GiCUC
005 20250223032304.0
008 190521s2019 ua f m 000 0 ara d
040 _aEG-GiCUC
_bara
_cEG-GiCUC
041 0 _aara
049 _aايداع
097 _aماجستير
099 _aCai01.04.06.M.Sc.2019.نا.م
100 0 _aناصر مرزوق حمد سلطان المرى
245 1 0 _aمشكلات التأمين ضد مخاطر الاستثمار :
_bدراسة مقارنة بين القانون المصرى و القانون القطرى /
_cناصر مرزوق حمد سلطان المرى ؛ إشراف محمد شكرى سرور
260 _aالقاهرة :
_bناصر مرزوق حمد سلطان المرى :
_c2019
300 _a246ص ؛
_c25سم
502 _aاطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الحقوق - قسم القانون المدنى
520 _aأن التأمين ليس عملية عشوائية تديرها الصدفة و تقوم على المقامرة و المغامرة و إنما هو عملية منظمة لها حساباتها و قوانينها: و على رأسها الدراسات الإحصائية و قانون الأعداد الكثيرة: و لا شك أن هذا الطابع العملي التنظيمي للتأمين لابد و أن ينعكس على الموضوع الأساسي لجميع عمليات التأمين: و هو الخطر موضوع التأمين: فكما أن للتأمين أسسة فنية: فإن للخطر المؤمن منه أوصافة فنية أيضا: و يجب أن تتوافر هذه الأوصاف فى الخطر حتى يصبح قابلا للتأمين. و من أهم الأوصاف التي يجب أن تتوافر في هذا الخطر هي أن يكون الخطر منتشرة: و متواترة و متجانسة و موزعة: و أتحدث فيما يلى: بإيجاز عن كل من هذه الأوصاف. و يترتب على ما سبق أن المخاطر التي لا تنتشر بين الناس عادة لا تصلح من الناحية الفنية للتأمين منها: و غالبا ما لا تقبل شركات التأمين إبرام عقود التأمين التي يكون موضوعها خطر لا ينتشر بين الناس: و حتى في الأحوال التي تقبل فيها الشركات تأمين مثل هذا النوع من الأخطار: فإن قبولها ذلك يكون لأسباب تجارية محضة: و يكون بأقساط تأمينية مرتفعة جدا مع تعديل الشركة لحساباتها بخصوص تأم{u٠٦أأ}ن مثل هذه الأخطار للوصول إلى أفضل النتائج التجارية بشأنها. يلزم ليكون الخطر قابلا للتأمين أن يكون وقوعه متواترة: بمعنى أن يكون قابلا للتحقق بقدر يسمح لقوانين الإحصاء بتقدير احتمالات حدوثه
530 _aصدر ايضا كقرص مدمج
653 4 _aالتأمين
653 4 _aالمقامرة
653 4 _aمخاطر
700 0 _aمحمد شكرى سرور :
_eمشرف
856 _uhttp://172.23.153.220/th.pdf
905 _aNazla
_eRevisor
905 _aSamia
_eCataloger
942 _2ddc
_cTH
999 _c72087
_d72087