التكيف السوسيوثقافي للطلاب الأوغنديين في شمال أفريقيا / مقدمة من الباحثة رضوى عمران هريدي؛ إشراف أ. د. سلوى يوسف درويش، أ. د .إيمان يوسف البسطويسي، أ. م.د.محمد جلال حسين.
Material type:
TextLanguage: Arabic Summary language: Arabic, English Producer: 2024Description: 189صفحة : إيضاحيات ؛ 25cm. + CDContent type: - text
- Unmediated
- volume
- Sociocultural adaptation of Ugandan students in North Africa [Added title page title]
- 301.061
- صدر أيضًا كقرص مدمج.
| Item type | Current library | Home library | Call number | Status | Barcode | |
|---|---|---|---|---|---|---|
Thesis
|
قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.16.01.M.Sc.2024.رض.ت (Browse shelf(Opens below)) | Not for loan | 01010100032345000 |
أطروحة (ماجستير)-جامعة القاهرة، 2024.
ببليوجرافيا: صفحات 159-167.
تتبلور مشكلة الدراسة في الكشف عن المشكلات الاجتماعية والثقافية التي تواجه الطلاب الوافدين للدراسة بمصر، والوقوف على المشكلات التي تواجههم، سواء في بيئاتهم الاجتماعية أو الجامعية وسبل التغلب عليها والتكيف معها، حيث تمثل المرحلة الجامعية مرحلة مهمة في حياة الطالب الجامعي من حيث العلاقات الاجتماعية والثقافية واختلافها عن ثقافة وبيئة الطلاب الأصلية، إضافة لذلك شعور الطالب بالاستقلالية وتحمل المسئولية كاملة في السعي لتحقيق أهدافه، وقد استهدفت الدراسة الحالية الإجابة على تساؤل رئيسي وهو التكيف السوسيوثقافي للطلاب الأوغنديين بمصر والمشكلات التي تواجههم وسبل التغلب عليها والتأقلم مع الحياة الجديدة، وطبقت هذه الدراسة على عينة قوامها (١٤٨) مفردة من الجنسين، وطبقت عليهم استمارة مقياس باللغتين العربية والإنجليزية، و(١٠٧) مفردات من الجنسين طبقت عليهم استمارة مقابلة، كما تم استخدام المنهج السيسوانثروبولوجي كمنهج للدراسة ونظرية "آلين روى" بعنوان التكيف عبر الثقافات كنظرية للدراسة، والنظرية السلوكية وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج، منها معاناة بعض الطلاب من مشكلات اقتصادية في المقام الأول بنسبة (90٪) من عينة الدراسة وسبل التغلب عليها بالعمل بجانب الدراسة، وثانيهما سرعة التكيف لدى عينة البحث في المجتمع المضيف، ويرجع ذلك لسببين: سبب جوهري هو حب مؤسسات الأزهر الشريف ورواقها والمجتمع بصفة عامة، والشغف لتعلم اللغة العربية من منبعها الأصلي، ثانيًا السعي لتحقيق النجاح والحصول على شهادة جامعية من مؤسسات الأزهر الشريف والجامعات المصرية، لأن الدراسة لا تقتصر على جامعات الأزهر الشريف فقط، بل طبقت على مختلف الكليات والجامعات مثل جامعة القاهرة وجامعة الإسكندرية كمثال لذلك، كما توصلت الدراسة إلى أن الغالبية العظمى من عينة الدراسة تكيفوا سريعًا وحققوا مستوى علميًّا مرتفعًا، واستمروا في العيش داخل البلاد لشعورهم بالأمان والألفة، وأنه وطنهم الثاني، والبعض الآخر لم يتكيف مع المجتمع المضيف وقرر الرجوع للمجتمع الأم، أو تحويل المسار الدراسي للسودان الشقيق. وهذه كانت أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة.
تتبلور مشكلة الدراسة في الكشف عن المشكلات الاجتماعية والثقافية التي تواجه الطلاب الوافدين للدراسة بمصر، والوقوف على المشكلات التي تواجههم، سواء في بيئاتهم الاجتماعية أو الجامعية وسبل التغلب عليها والتكيف معها، حيث تمثل المرحلة الجامعية مرحلة مهمة في حياة الطالب الجامعي من حيث العلاقات الاجتماعية والثقافية واختلافها عن ثقافة وبيئة الطلاب الأصلية، إضافة لذلك شعور الطالب بالاستقلالية وتحمل المسئولية كاملة في السعي لتحقيق أهدافه، وقد استهدفت الدراسة الحالية الإجابة على تساؤل رئيسي وهو التكيف السوسيوثقافي للطلاب الأوغنديين بمصر والمشكلات التي تواجههم وسبل التغلب عليها والتأقلم مع الحياة الجديدة، وطبقت هذه الدراسة على عينة قوامها (١٤٨) مفردة من الجنسين، وطبقت عليهم استمارة مقياس باللغتين العربية والإنجليزية، و(١٠٧) مفردات من الجنسين طبقت عليهم استمارة مقابلة، كما تم استخدام المنهج السيسوانثروبولوجي كمنهج للدراسة ونظرية "آلين روى" بعنوان التكيف عبر الثقافات كنظرية للدراسة، والنظرية السلوكية وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج، منها معاناة بعض الطلاب من مشكلات اقتصادية في المقام الأول بنسبة (90٪) من عينة الدراسة وسبل التغلب عليها بالعمل بجانب الدراسة، وثانيهما سرعة التكيف لدى عينة البحث في المجتمع المضيف، ويرجع ذلك لسببين: سبب جوهري هو حب مؤسسات الأزهر الشريف ورواقها والمجتمع بصفة عامة، والشغف لتعلم اللغة العربية من منبعها الأصلي، ثانيًا السعي لتحقيق النجاح والحصول على شهادة جامعية من مؤسسات الأزهر الشريف والجامعات المصرية، لأن الدراسة لا تقتصر على جامعات الأزهر الشريف فقط، بل طبقت على مختلف الكليات والجامعات مثل جامعة القاهرة وجامعة الإسكندرية كمثال لذلك، كما توصلت الدراسة إلى أن الغالبية العظمى من عينة الدراسة تكيفوا سريعًا وحققوا مستوى علميًّا مرتفعًا، واستمروا في العيش داخل البلاد لشعورهم بالأمان والألفة، وأنه وطنهم الثاني، والبعض الآخر لم يتكيف مع المجتمع المضيف وقرر الرجوع للمجتمع الأم، أو تحويل المسار الدراسي للسودان الشقيق. وهذه كانت أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة.
صدر أيضًا كقرص مدمج.
النص بالعربية والملخص بالإنجليزية.
There are no comments on this title.